ماكرو العالمية

ماكرو العالمية المصدر: en. wikipedia / ويكي / Global_macro تحديث: 2015-07-15T01: 47Z ماكرو العالمية هو استراتيجية الاستثمار على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم تركز على الاقتصادات والتاريخ والعلاقات الدولية. وعادة ما تقوم الاستراتيجية على التنبؤات والتحليلات حول اتجاهات أسعار الفائدة، والتدفق العام للأموال، والتغيرات السياسية، السياسات الحكومية، والعلاقات بين الحكومة، والعوامل البنيوية واسعة أخرى. تاجر الكلي YRA هاريس يدعي أن "ماكرو العالمية" هو في الحقيقة مصطلح جديد، التي كانت تسمى "الجغرافيا السياسية". [1] يعملون جورج سوروس استراتيجية الكلية العالمية عندما باع الجنيه الإسترليني في عام 1992 في وقت الأوروبية كارثة آلية أسعار. في Opalesque المائدة المستديرة [2] مناقشة ماكرو العالمية، ناقش مدير صندوق التحوط جون بربانك أهمية وتحول المستثمرين من الأفراد والمؤسسات نحو مزيد من الاستراتيجيات الكلية العالمية المتزايدة. بوربانك تعريف ماكرو العالمية ب "وجود سبب ليكون شيئا طويلة أو قصيرة وهذا هو أكبر من عرض الأسهم الأساسية". التداول الكلي العالمي وتستند استراتيجيات عالمية التداول الكلية على التخمينات حول التطورات الاقتصادية الكلية في العالم. مايك Novogratz. رئيس صندوق التحوط مجموعة القلعة للاستثمار. ناقش التداول الكلي العالمي في مقابلته مع الفيديو. [3] وصف Novogratz الاستراتيجيات الكلية العالمية عن رصد هذه القصص الاقتصاد الكلي، مثل الاختلالات العالمية، دورات الأعمال. بقاء اليورو، وتغيير نماذج نمو الاقتصادات الناشئة. ويقول أن هناك فرق جوهري بين مديري الصناديق الكلي العالمي ومدراء الأسهم التقليدية. بدأت معظم طويلة / قصيرة مديري الأسهم في مجال البحوث من المحللين ونتطلع إلى متابعة هذه القصص الاقتصاد الكلي بناء على ما المواقف التي يؤمنون بها والمواقف الأوراق المالية أنها تعتمد على. من ناحية أخرى، والتجار ومدراء الكلي العالمي يأتي في المقام الأول من الجانب مخاطر التداول. للتجار ومديري الكلي، العنصر الأساسي في عملية صنع القرار هو خطر، لأنه عندما تستثمر في مثل هذا العالم المضاربة هناك الكثير من عوامل الخطر وتحريك نقاط البيانات التي يجب أن تأخذ بعين الاعتبار. التجار الكلي ليسوا أصوليين. فهي تعتمد على إدارة المخاطر والبقاء السائل لتجنب أزمة سيولة. وفي عامي 2007 و 2008، مع فقاعة الائتمان حيث كانت هناك فترة طويلة من التقلب المنخفض والسيولة، وجدت العديد من الصناديق الكلية العالمية أنفسهم يعانون من مشاكل في السيولة. خبراء آخرين، بما في ذلك نيل Azous. مؤسس وعضو إدارة Rareview LLC ماكرو. ويوضح ان يتم تجميع تجارة ماكرو العالمية إلى ثلاث استراتيجيات: التقديرية، تجارة السلع مستشار (CTA) / العقود الآجلة المدارة، والمنهجية. كما لاحظ Azous: [4] ماكرو تقديرية تنفيذ استراتيجياتها عن طريق نشر مراكز للتوجيه على مستوى فئة الأصول للتعبير عن وجهة نظر من أعلى إلى أسفل إيجابي أو سلبي على السوق. جميع من الاستراتيجيات، ويوفر الكلي التقديري أكثر مرونة، بما في ذلك القدرة على التعبير عن وجهات النظر سواء طويلة أو قصيرة، عبر أي فئة من فئات الأصول، وفي أي منطقة. CTA / الآجلة المدارة تستخدم منتجات مشابهة جدا لتلك التي مديري الكلي التقديري التجارة. ومع ذلك، فإن المنهجية التي وصولهم إلى تلك المواقف طويلة أو قصيرة مختلفة جدا. تطبيق يستند الثمن خوارزميات CTA في اتباع اتجاه لتداول العقود الآجلة. ماكرو المنهجي هو مزيج بين ماكرو تقديرية وCTA / الآجلة المدارة. تستند الإشارات التي تستخدم للدخول إلى مواقع على التحليل الأساسي، على غرار الكلي التقديري، ولكن يقوم بنشر تلك الصفقات على عملية منهجية، أو نموذج يحركها، كما هو الحال مع كبار المستشارين التقنيين. ماكرو العالمية ماكرو العالمية هو استراتيجية الاستثمار على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم على أساس النظرية الاقتصادية. وعادة ما تقوم الاستراتيجية على التنبؤات والتحليلات حول اتجاهات أسعار الفائدة، والتدفق العام للأموال، والتغيرات السياسية، السياسات الحكومية، والعلاقات بين الحكومة، والعوامل البنيوية واسعة أخرى. تاجر الكلي YRA هاريس يدعي أن "ماكرو العالمية" هو في الحقيقة مصطلح جديد، التي كانت تسمى "الجغرافيا السياسية". [1] يعملون جورج سوروس استراتيجية الكلية العالمية عندما باع الجنيه الإسترليني في عام 1992 في وقت الأوروبية كارثة آلية أسعار. في Opalesque المائدة المستديرة [2] مناقشة ماكرو العالمية، ناقش مدير صندوق التحوط جون بربانك أهمية وتحول المستثمرين من الأفراد والمؤسسات نحو مزيد من الاستراتيجيات الكلية العالمية المتزايدة. بوربانك تعريف ماكرو العالمية ب "وجود سبب ليكون شيئا طويلة أو قصيرة وهذا هو أكبر من عرض الأسهم الأساسية". التداول الكلي العالمي وتستند استراتيجيات عالمية التداول الكلية على التخمينات حول التطورات الاقتصادية الكلية في العالم. مايك Novogratz. رئيس صندوق التحوط مجموعة القلعة للاستثمار. ناقش التداول الكلي العالمي في مقابلته مع الفيديو. [3] وصف Novogratz الاستراتيجيات الكلية العالمية عن رصد هذه القصص الاقتصاد الكلي، مثل الاختلالات العالمية، دورات الأعمال. بقاء اليورو، وتغيير نماذج نمو الاقتصادات الناشئة. ويقول أن هناك فرق جوهري بين مديري الصناديق الكلي العالمي ومدراء الأسهم التقليدية. بدأت معظم طويلة / قصيرة مديري الأسهم في مجال البحوث من المحللين ونتطلع إلى متابعة هذه القصص الاقتصاد الكلي بناء على ما المواقف التي يؤمنون بها والمواقف الأوراق المالية أنها تعتمد على. من ناحية أخرى، والتجار ومدراء الكلي العالمي يأتي في المقام الأول من الجانب مخاطر التداول. للتجار ومديري الكلي، العنصر الأساسي في عملية صنع القرار هو خطر، لأنه عندما تستثمر في مثل هذا العالم المضاربة هناك الكثير من عوامل الخطر وتحريك نقاط البيانات التي يجب أن تأخذ بعين الاعتبار. التجار الكلي ليسوا أصوليين. فهي تعتمد على إدارة المخاطر والبقاء السائل لتجنب أزمة سيولة. وفي عامي 2007 و 2008، مع فقاعة الائتمان حيث كانت هناك فترة طويلة من التقلب المنخفض والسيولة، وجدت العديد من الصناديق الكلية العالمية أنفسهم يعانون من مشاكل في السيولة. خبراء آخرين، بما في ذلك نيل Azous. مؤسس وعضو إدارة Rareview LLC ماكرو. ويوضح ان يتم تجميع تجارة ماكرو العالمية إلى ثلاث استراتيجيات: التقديرية، تجارة السلع مستشار (CTA) / العقود الآجلة المدارة، والمنهجية. كما لاحظ Azous: [4] ماكرو تقديرية تنفيذ استراتيجياتها عن طريق نشر مراكز للتوجيه على مستوى فئة الأصول للتعبير عن وجهة نظر من أعلى إلى أسفل إيجابي أو سلبي على السوق. جميع من الاستراتيجيات، ويوفر الكلي التقديري أكثر مرونة، بما في ذلك القدرة على التعبير عن وجهات النظر سواء طويلة أو قصيرة، عبر أي فئة من فئات الأصول، وفي أي منطقة. CTA / الآجلة المدارة تستخدم منتجات مشابهة جدا لتلك التي مديري الكلي التقديري التجارة. ومع ذلك، فإن المنهجية التي وصولهم إلى تلك المواقف طويلة أو قصيرة مختلفة جدا. تطبيق يستند الثمن خوارزميات CTA في اتباع اتجاه لتداول العقود الآجلة. ماكرو المنهجي هو مزيج بين ماكرو تقديرية وCTA / الآجلة المدارة. تستند الإشارات التي تستخدم للدخول إلى مواقع على التحليل الأساسي، على غرار الكلي التقديري، ولكن يقوم بنشر تلك الصفقات على عملية منهجية، أو نموذج يحركها، كما هو الحال مع كبار المستشارين التقنيين.